د/عبد الرحيم بن داود
د/رضوان الحداوي
الملخص :
بدأت فكرة التربية الدامجة تكتسب زخمًا عالميًا مع تصاعد الوعي بأهمية حقوق الإنسان وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث تسعى إلى تعزيز المساواة والحد من التمييز. يعتمد هذا النظام على توفير تعديلات في المناهج، وطرق التدريس، والأنشطة الصفية لتناسب قدرات كل طالب، مما يعزز من ثقافة الاحترام والتنوع ويمنح الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة فرصة للتعلم والمشاركة بشكل كامل في المجتمع التعليمي، وسيركز المقال على أهم المرتكزات والمداخل الرئيسة للتربية الدامجة.